بعـد أن نـشرنا الرسائل الثلاث : للأب دوﮔـلس البازي (رسالتين)
http://kaldaya.me/2018/01/22/8970
http://kaldaya.me/2018/02/14/9128
ورسالة رد المطران (غـبطة البطرك) لـويس ساكـو عـليه … مع أية رسالة منـشورة في موقـعـنا وقـرأها آلاف من قـرائـنا الأعـزاء . http://kaldaya.me/2018/01/29/8973
نأتي إلى كل نقطة كـتبها سيادته (غـبطته) رغـم مُضي أعـوام عـليها، فـنـسلط الضوء عـليها بطرح بعـض الأسئلة لا غـير، لكـونها كلها مهمة وبعـضها خـطيرة في فحـواها لا يجـب أن تمر مرور الكـرام. وخاصة بشأن الأموال التي كان (أحـد زملائك يسترزقـون منها) وأيضا بسببهما تم التصفـية والإغـتصاب والخطف لأبـرياء كـثيرين من شمامسة وكهنة، ومن ضمنهم الأب دوﮔـلس والأساقـفة وعـوائل مسكـينة، من كان يقـف وراء هذه الجـريمة؟ هل كانت جهات دولية وأقـليمية أو حـزبـية تعـرفها؟ لأن المجـرم باق لم ينل جـزاءه العادل، كما أنّ الضحايا الأبرياء لم يأخـذوا حـقهم. ومسلسل الخطف والقتل ماشي على قـدم وساق، هنا نطلب العـدالة للجـميع!!! غاية موقـعـنا كشف الحـقـيقة المرة.
تماشيا مع مقـولتكم هذه: ((أجَل، لا خـوف من كـشف مواطن الخلل و”نـشر الغسيل” بحجة أنه يكـشف ويعـرّف ويشوّه، بل على العكس نـشره يُـنـشّط الـذاكـرة ويدفع الى تـوعـية أكـبر بالمسؤولية ويمهّـد سبـيل البحـث عـن حلول. البابا بندكـتُس السادس عشر دعا إلى كـشف الحـقائق وليس طيّها أو تركها مبهمة!)) …إنـتهى الإقـتباس.
أولا: نبدأ بتسليط الضوء على الإفـتـتاحية التي إفـتـتحـت بها ردكم على الأب دوﮔــلس المحـترم كي نكـشف ما هـو مخـفي طيلة السنين الماضية.
كـتبتَ في أول سطـر: إنني مستغـرب جـدا مما ورد في رسالتك المنـشورة على موقع عـينكاوا .. ومن لغة القحة والتبـذل الاخلاقي والإستهـزاء والخـروج عـن الأدب الإنساني، وكم بالأحـرى الكهـنـوتي
هذه هي رسالة الأب دوﮔــلس البازي منـشورة ولم يرَ أحـد ما قـلته بحقه:
هل هذه كلمات لائقة كي يتـفـوه بها شخص بمقامكم؟؟؟ بل وحتى شخص عادي لا ينزل الى هذا المستوى ويردّ على الكاهن الذي نـشر مقالة فـيها كـثير من الحقائق عـنكم؟؟؟
قـلت: ((كـتابة خارجة عن الآداب والأخلاق)) … أين تضع هذه أقـوالك ومصطلحاتك: القحة والتبـذل الاخلاقي والإستهـزاء والخـروج عـن الأدب الإنساني؟ في أية خانة؟؟؟ ومن اي معجم الاخلاق اخرجـتها؟؟؟
وتـقـول: ((من حق المؤمنين ان يعـرفـوا ان هناك متابعة ومحاسبة للمقـصرين والمشككـين))!
عليه بات من حق المؤمنين محاسبتك ايضا على أقـوالك هذه وغـيرها أكـثر.
ولكم من موقعكم أنا كلدايا هـدية خاصة هذا الـﭬـيديـو.
مقطع من موعظة غبطة البطريرك لويس ساكو في مدينة فانكوفر في 2 كانون الاول2017
يعني من على المنبر كنيسة الكلدان في فانكوفر يعني في 2 كانون الاول، 2017 يعني