من خلال المواقـف المـذكـورة في أدناه نـتـساءل:
هـل يستحـق البطرك لـويس ساكـو جائـزة نـوبل للسلام …. أم للـدمار؟
عـرقـلة مصير أبناء رعـيته المشردين والمهجّـرين في دول الجـوار من خلال إتصاله بالسفارات ومكاتب الأمم المتحـدة وحـثهم عـلى ضرورة بقاء المسيحـيـين في بلـدهم.
زرع الكـراهـية والـفـتـنة بين المؤمنين ورجال الكـنيسة كهنة وأساقـفة وشمامسة.
جعـل الكـنيسة في حالة فـوضى من تـشتيت الرعـية إلى كـنائس أخـرى وتوقـيـف وحـرمان كهـنة من كـنائسهم بـدون أسباب مبررة.
تـدخله في السياسة وبما لا يعـنيه، وكـذلك تـدخله بالشأن السوري وبشار الأسـد.
تأسيس روابط كـلدانية فاشلة في عـدة دول.
الصمت القاتل تجاه قـتـل شباب مسيحـيـين في الآونة الأخـيرة.
نـزار كـبـوتة