↧
رسالة الى ساكو قد تكون الاخيرة على طريقة محمد الحسيني ف “بالكيل الذي تكالون يكال لكم”و ”لا تدينوا لكي لا تدانوا “
لأن كلنا يعلم انه تحت مراقبة الفاتيكان. ولكن كما قال احد الاصدقاء بانه مع ساكو لا يفيد، فينطبق عليه مثل “ذيل الجلب ما يتعدل”. اذ عاد ساكو وتهجم على الاساقفة والكهنة المقاطعين، وبما انه لا يستطيع ان ينشر عنوان فيه تهجم، فلم يتحمل الا ان ينفح سمه في مقالة وتامل حول سمعان الشيخ في عيد دخول المسيح الى الهيكل. معتبرا نفسه دوما من بين الصالحين والاخيار ومطبقي الوصايا وحافظ كلمة الله والاخرين هم من الكفار والاشرار والمغضوب عليهم ومن الضالين.
↧