عـند ساكـو حـقائق تعـرّيه يعني على حقيقته (كما خلقتني يا رب)، والتي نأتي بها يعني ببراهين يعني هي مسبّات يعني ، وهـل هـناك أكـثر من مسبّات يعني وشـتائم يعني يـقـولها يعني ، ما عـدا الـكـذب يعني في القداس يعني ؟ يعني مثلاً يعني:
شماس لا يفـتهم ، جاهـل ، يعني
ما جايـين من ورا الـبعـيـر ، يعني
كان أكـو صنوج طاﭗ وطيـﭗ ، يعني
نحـن نـقـول هـيّا هـيّا ، وألـقـوش تـقـول هـيـنـﮔا إي هـيـنـﮔا (بإسـتهـزاء) ، يعني
يعـني مو كل قـديم شريف ، يعني
ناس قـيعـدين أطرش بالـزفة ، يعني
كم شماس يعـرف يعـلعـل ووووو ، يعني
ويحضر هذا القس، هم كان يريد هذا القس يصير مطران، حمد لله ما صار (يقصد القس كمال وردا بيداويد بعد ان كشف حقيقته في كتابه: لماذا لم أصبح اسقفا؟؟؟ ، يعني
هذه فـقـط نـطـقـها من مكان واحـد وفي زمن واحـد ، وماذا إذا جـمعـنا خلال فـترة سبع سنوات من جـلـوسك عـلى الكـرسي المسكـين ؟
هل هـذه ألفاظ تُـلـفـظ في الـقـداس يا سيادة المعـظم بطرك ساكـو ؟؟
عـلى كـل نمَشّـيها ونأتي إلى لـبّ الموضوع
قـبـل مـدة ! كان البطرك ساكـو يـرُدّ بأسماء مستعارة ، تارة تـوما أوراها ، وتارة أخـرى تلكـيفي أصيل ، ألـقـوشي أصيل ، زاخـونايا ، من عَـبر البحار والمحـيطات التي كـشفـناها أكـثر من مرة عـلى المقالات موثـقة بالأدلة والبراهـين التي تـنـشر في موقع الحـقـيـقة بدون رتوش ، وبعـد فـتـرة الإنـقـطاع كأنه لا يراقـب وعـلى جـمر من النار ما يكـتبه كـتاب الموقع وكادره في أربع جهات العالم ، بدأ من عـلى الهـواء مباشرة بعـد أن ” طلعـت أرواحـنا “ من خلال إقامة الصلاة والـقـداس في كاﭘـيلاّ البطركي وخـرط قـوانـته المشخـوطة مملوءة من حـقـد وإنـتـقام يخـرجان من وقـته مع فـمه ، كـذب وتـشـهـير عـوض أن تكـون عـن المحـبة والسلام وخاصة وهـو واقـف وراء المذبح ! ألم تصلي صلاة خاصة في الـدخـول إلى بيت المقدس (قدس الاقداس) أن يكـون قـلبك نـقـياً وصافـياً ، وهـذا هـو نصها ، واذا صعـبتْ عـلـيك قـراءتها !! كما برهـنـت عـلى ذلك ورأيناك في تـقـديسك بالـقـداس من تألـيفـك ، وقـلتَ عـنه “بالسورث” إسـتعِـن بالذي يجـلس من يجانب ُمناك .
إليكم بعض المقاطع من كلامه الهابـط في موعـظة السبت والأحـد (25 – 26 تموز 2020)
استمتعوا بقداسة مار يعني الاول يعني لويس يعني الاول يعني ساكو يعني الكلي الطوبة يعني